Home
—
Islams
—
Quran
—
Translation
—
Arabic
—
Surah Az-Zukhruf
Translation of Surah Az-Zukhruf in Arabic
Surah Az-Zukhruf (الزُّخْرُف ), known as "The Ornaments of Gold" in English, holds a special place as the Meccan (Makki) Surah of the Quran. Found in 25 Para / Chapter, this Surah, like others, conveys profound spiritual and moral teachings. It serves as a guiding light for believers, offering insights and wisdom in its verses. Translated into Arabic for wider understanding, Surah Az-Zukhruf (الزُّخْرُف ) is a testament to the Quran's timeless relevance and guidance.
Para / Chapter
25
Surah Name
Az-Zukhruf (الزُّخْرُف )
Meaning
The Ornaments of Gold
Classification
Meccan (Makki)
Total Ayahs
88
Translation
Arabic
Az-Zukhruf
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَالۡكِتٰبِ الۡمُبِيۡنِۛ ۙ﴿۲﴾ اِنَّا جَعَلۡنٰهُ قُرۡءٰنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُوۡنَۚ﴿۳﴾ وَاِنَّهٗ فِىۡۤ اُمِّ الۡكِتٰبِ لَدَيۡنَا لَعَلِىٌّ حَكِيۡمٌؕ﴿۴﴾ اَفَنَضۡرِبُ عَنۡكُمُ الذِّكۡرَ صَفۡحًا اَنۡ كُنۡتُمۡ قَوۡمًا مُّسۡرِفِيۡنَ﴿۵﴾ وَكَمۡ اَرۡسَلۡنَا مِنۡ نَّبِىٍّ فِىۡ الۡاَوَّلِيۡنَ﴿۶﴾ وَمَا يَاۡتِيۡهِمۡ مِّنۡ نَّبِىٍّ اِلَّا كَانُوۡا بِهٖ يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ﴿۷﴾ فَاَهۡلَـكۡنَاۤ اَشَدَّ مِنۡهُمۡ بَطۡشًا وَّمَضٰى مَثَلُ الۡاَوَّلِيۡنَ﴿۸﴾ وَلَٮِٕنۡ سَاَلۡتَهُمۡ مَّنۡ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرۡضَ لَيَقُوۡلُنَّ خَلَقَهُنَّ الۡعَزِيۡزُ الۡعَلِيۡمُۙ﴿۹﴾ الَّذِىۡ جَعَلَ لَكُمُ الۡاَرۡضَ مَهۡدًا وَّ جَعَلَ لَكُمۡ فِيۡهَا سُبُلاً لَّعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُوۡنَۚ﴿۱۰﴾ وَالَّذِىۡ نَزَّلَ مِنَ السَّمَآءِ مَآءًۢ بِقَدَرٍۚ فَاَنۡشَرۡنَا بِهٖ بَلۡدَةً مَّيۡتًا ۚ كَذٰلِكَ تُخۡرَجُوۡنَ﴿۱۱﴾ وَالَّذِىۡ خَلَقَ الۡاَزۡوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُمۡ مِّنَ الۡفُلۡكِ وَالۡاَنۡعَامِ مَا تَرۡكَبُوۡنَۙ﴿۱۲﴾ لِتَسۡتَوٗا عَلٰى ظُهُوۡرِهٖ ثُمَّ تَذۡكُرُوۡا نِعۡمَةَ رَبِّكُمۡ اِذَا اسۡتَوَيۡتُمۡ عَلَيۡهِ وَتَقُوۡلُوۡا سُبۡحٰنَ الَّذِىۡ سَخَّرَ لَنَا هٰذَا وَمَا كُنَّا لَهٗ مُقۡرِنِيۡنَۙ﴿۱۳﴾ وَاِنَّاۤ اِلٰى رَبِّنَا لَمُنۡقَلِبُوۡنَ﴿۱۴﴾ وَجَعَلُوۡا لَهٗ مِنۡ عِبَادِهٖ جُزۡءًاؕ اِنَّ الۡاِنۡسَانَ لَكَفُوۡرٌ مُّبِيۡنٌؕ﴿۱۵﴾ اَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخۡلُقُ بَنٰتٍ وَّاَصۡفٰٮكُمۡ بِالۡبَنِيۡنَ﴿۱۶﴾ وَاِذَا بُشِّرَ اَحَدُهُمۡ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحۡمٰنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجۡهُهٗ مُسۡوَدًّا وَّهُوَ كَظِيۡمٌ﴿۱۷﴾ اَوَمَنۡ يُّنَشَّؤُا فِىۡ الۡحِلۡيَةِ وَهُوَ فِىۡ الۡخِصَامِ غَيۡرُ مُبِيۡنٍ﴿۱۸﴾ وَجَعَلُوۡا الۡمَلٰٓٮِٕكَةَ الَّذِيۡنَ هُمۡ عِبَادُ الرَّحۡمٰنِ اِنَاثًا ؕ اَشَهِدُوۡا خَلۡقَهُمۡؕ سَتُكۡتَبُ شَهَادَتُهُمۡ وَيُسۡـَٔلُوۡنَ﴿۱۹﴾ وَقَالُوۡا لَوۡ شَآءَ الرَّحۡمٰنُ مَا عَبَدۡنٰهُمۡؕ مَا لَهُمۡ بِذٰلِكَ مِنۡ عِلۡمٍ اِنۡ هُمۡ اِلَّا يَخۡرُصُوۡنَؕ﴿۲۰﴾ اَمۡ اٰتَيۡنٰهُمۡ كِتٰبًا مِّنۡ قَبۡلِهٖ فَهُمۡ بِهٖ مُسۡتَمۡسِكُوۡنَ﴿۲۱﴾ بَلۡ قَالُـوۡۤا اِنَّا وَجَدۡنَاۤ اٰبَآءَنَا عَلٰٓى اُمَّةٍ وَّاِنَّا عَلٰٓى اٰثٰرِهِمۡ مُّهۡتَدُوۡنَ﴿۲۲﴾ وَكَذٰلِكَ مَاۤ اَرۡسَلۡنَا مِنۡ قَبۡلِكَ فِىۡ قَرۡيَةٍ مِّنۡ نَّذِيۡرٍ اِلَّا قَالَ مُتۡرَفُوۡهَاۤ اِنَّا وَجَدۡنَاۤ اٰبَآءَنَا عَلٰٓى اُمَّةٍ وَّاِنَّا عَلٰٓى اٰثٰرِهِمۡ مُّقۡتَدُوۡنَ﴿۲۳﴾ قٰلَ اَوَلَوۡ جِئۡتُكُمۡ بِاَهۡدٰى مِمَّا وَجَدتُّمۡ عَلَيۡهِ اٰبَآءَكُمۡؕ قَالُوۡۤا اِنَّا بِمَاۤ اُرۡسِلۡتُمۡ بِهٖ كٰفِرُوۡنَ﴿۲۴﴾ فَانتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ فَانْظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَاقِبَةُ الۡمُكَذِّبِيۡنَ﴿۲۵﴾ وَاِذۡ قَالَ اِبۡرٰهِيۡمُ لِاَبِيۡهِ وَقَوۡمِهٖۤ اِنَّنِىۡ بَرَآءٌ مِّمَّا تَعۡبُدُوۡنَۙ﴿۲۶﴾ اِلَّا الَّذِىۡ فَطَرَنِىۡ فَاِنَّهٗ سَيَهۡدِيۡنِ﴿۲۷﴾ وَ جَعَلَهَا كَلِمَةًۢ بَاقِيَةً فِىۡ عَقِبِهٖ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُوۡنَ﴿۲۸﴾ بَلۡ مَتَّعۡتُ هٰٓؤُلَآءِ وَاٰبَآءَهُمۡ حَتّٰى جَآءَهُمُ الۡحَقُّ وَرَسُوۡلٌ مُّبِيۡنٌ﴿۲۹﴾ وَلَمَّا جَآءَهُمُ الۡحَقُّ قَالُوۡا هٰذَا سِحۡرٌ وَّاِنَّا بِهٖ كٰفِرُوۡنَ﴿۳۰﴾ وَقَالُوۡا لَوۡلَا نُزِّلَ هٰذَا الۡقُرۡاٰنُ عَلٰى رَجُلٍ مِّنَ الۡقَرۡيَتَيۡنِ عَظِيۡمٍ﴿۳۱﴾ اَهُمۡ يَقۡسِمُوۡنَ رَحۡمَتَ رَبِّكَؕ نَحۡنُ قَسَمۡنَا بَيۡنَهُمۡ مَّعِيۡشَتَهُمۡ فِىۡ الۡحَيٰوةِ الدُّنۡيَا وَرَفَعۡنَا بَعۡضَهُمۡ فَوۡقَ بَعۡضٍ دَرَجٰتٍ لِّيَتَّخِذَ بَعۡضُهُمۡ بَعۡضًا سُخۡرِيًّاؕ وَرَحۡمَتُ رَبِّكَ خَيۡرٌ مِّمَّا يَجۡمَعُوۡنَ﴿۳۲﴾ وَلَوۡلَاۤ اَنۡ يَّكُوۡنَ النَّاسُ اُمَّةً وَّاحِدَةً لَّجَـعَلۡنَا لِمَنۡ يَّكۡفُرُ بِالرَّحۡمٰنِ لِبُيُوۡتِهِمۡ سُقُفًا مِّنۡ فِضَّةٍ وَّمَعَارِجَ عَلَيۡهَا يَظۡهَرُوۡنَۙ﴿۳۳﴾ وَلِبُيُوۡتِهِمۡ اَبۡوَابًا وَّسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِــُٔوۡنَۙ﴿۳۴﴾ وَزُخۡرُفًاؕ وَاِنۡ كُلُّ ذٰلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الۡحَيٰوةِ الدُّنۡيَاؕ وَالۡاٰخِرَةُ عِنۡدَ رَبِّكَ لِلۡمُتَّقِيۡنَ﴿۳۵﴾ وَمَنۡ يَّعۡشُ عَنۡ ذِكۡرِ الرَّحۡمٰنِ نُقَيِّضۡ لَهٗ شَيۡطٰنًا فَهُوَ لَهٗ قَرِيۡنٌ﴿۳۶﴾ وَاِنَّهُمۡ لَيَصُدُّوۡنَهُمۡ عَنِ السَّبِيۡلِ وَيَحۡسَبُوۡنَ اَنَّهُمۡ مُّهۡتَدُوۡنَ﴿۳۷﴾ حَتّٰٓى اِذَا جَآءَنَا قَالَ يٰلَيۡتَ بَيۡنِىۡ وَبَيۡنَكَ بُعۡدَ الۡمَشۡرِقَيۡنِ فَبِئۡسَ الۡقَرِيۡنُ﴿۳۸﴾ وَلَنۡ يَّنۡفَعَكُمُ الۡيَوۡمَ اِذ ظَّلَمۡتُمۡ اَنَّكُمۡ فِىۡ الۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُوۡنَ﴿۳۹﴾ اَفَاَنۡتَ تُسۡمِعُ الصُّمَّ اَوۡ تَهۡدِىۡ الۡعُمۡىَ وَمَنۡ كَانَ فِىۡ ضَلٰلٍ مُّبِيۡنٍ﴿۴۰﴾ فَاِمَّا نَذۡهَبَنَّ بِكَ فَاِنَّا مِنۡهُمۡ مُّنۡتَقِمُوۡنَۙ﴿۴۱﴾ اَوۡ نُرِيَنَّكَ الَّذِىۡ وَعَدۡنٰهُمۡ فَاِنَّا عَلَيۡهِمۡ مُّقۡتَدِرُوۡنَ﴿۴۲﴾ فَاسۡتَمۡسِكۡ بِالَّذِىۡۤ اُوۡحِىَ اِلَيۡكَ ۚ اِنَّكَ عَلٰى صِرَاطٍ مُّسۡتَقِيۡمٍ﴿۴۳﴾ وَاِنَّهٗ لَذِكۡرٌ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَ ۚ وَسَوۡفَ تُسۡـَٔـلُوۡنَ﴿۴۴﴾ وَسۡـَٔلۡ مَنۡ اَرۡسَلۡنَا مِنۡ قَبۡلِكَ مِنۡ رُّسُلِنَاۤ اَجَعَلۡنَا مِنۡ دُوۡنِ الرَّحۡمٰنِ اٰلِهَةً يُّعۡبَدُوۡنَ﴿۴۵﴾ وَلَقَدۡ اَرۡسَلۡنَا مُوۡسَىٰ بِاٰيٰتِنَاۤ اِلٰى فِرۡعَوۡنَ وَمَلَا۫ئِهٖ فَقَالَ اِنِّىۡ رَسُوۡلُ رَبِّ الۡعٰلَمِيۡنَ﴿۴۶﴾ فَلَمَّا جَآءَهُمۡ بِاٰيٰتِنَاۤ اِذَا هُمۡ مِّنۡهَا يَضۡحَكُوۡنَ﴿۴۷﴾ وَمَا نُرِيۡهِمۡ مِّنۡ اٰيَةٍ اِلَّا هِىَ اَكۡبَرُ مِنۡ اُخۡتِهَا وَ اَخَذۡنٰهُمۡ بِالۡعَذَابِ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُوۡنَ﴿۴۸﴾ وَقَالُوۡا يٰۤاَيُّهَ السَّاحِرُ ادۡعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنۡدَكَۚ اِنَّنَا لَمُهۡتَدُوۡنَ﴿۴۹﴾ فَلَمَّا كَشَفۡنَا عَنۡهُمُ الۡعَذَابَ اِذَا هُمۡ يَنۡكُثُوۡنَ﴿۵۰﴾ وَنَادٰى فِرۡعَوۡنُ فِىۡ قَوۡمِهٖ قَالَ يٰقَوۡمِ اَلَيۡسَ لِىۡ مُلۡكُ مِصۡرَ وَهٰذِهِ الۡاَنۡهٰرُ تَجۡرِىۡ مِنۡ تَحۡتِىۡۚ اَفَلَا تُبۡصِرُوۡنَؕ﴿۵۱﴾ اَمۡ اَنَا خَيۡرٌ مِّنۡ هٰذَا الَّذِىۡ هُوَ مَهِيۡنٌۙ وَّلَا يَكَادُ يُبِيۡنُ﴿۵۲﴾ فَلَوۡلَاۤ اُلۡقِىَ عَلَيۡهِ اَسۡوِرَةٌ مِّنۡ ذَهَبٍ اَوۡ جَآءَ مَعَهُ الۡمَلٰٓٮِٕكَةُ مُقۡتَرِنِيۡنَ﴿۵۳﴾ فَاسۡتَخَفَّ قَوۡمَهٗ فَاَطَاعُوۡهُؕ اِنَّهُمۡ كَانُوۡا قَوۡمًا فٰسِقِيۡنَ﴿۵۴﴾ فَلَمَّاۤ اٰسَفُوۡنَا انتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ فَاَغۡرَقۡنٰهُمۡ اَجۡمَعِيۡنَۙ﴿۵۵﴾ فَجَعَلۡنٰهُمۡ سَلَفًا وَّمَثَلاً لِّلۡاٰخِرِيۡنَ﴿۵۶﴾ وَلَمَّا ضُرِبَ ابۡنُ مَرۡيَمَ مَثَلاً اِذَا قَوۡمُكَ مِنۡهُ يَصِدُّوۡنَ﴿۵۷﴾ وَقَالُـوۡٓا ءَاٰلِهَتُنَا خَيۡرٌ اَمۡ هُوَؕ مَا ضَرَبُوۡهُ لَكَ اِلَّا جَدَلاً ؕ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٌ خَصِمُوۡنَ﴿۵۸﴾ اِنۡ هُوَ اِلَّا عَبۡدٌ اَنۡعَمۡنَا عَلَيۡهِ وَجَعَلۡنٰهُ مَثَلاً لِّبَنِىۡۤ اِسۡرَآءِيۡلَؕ﴿۵۹﴾ وَلَوۡ نَشَآءُ لَجَـعَلۡنَا مِنۡكُمۡ مَّلٰٓٮِٕكَةً فِىۡ الۡاَرۡضِ يَخۡلُفُوۡنَ﴿۶۰﴾ وَاِنَّهٗ لَعِلۡمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمۡتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُوۡنِؕ هٰذَا صِرَاطٌ مُّسۡتَقِيۡمٌ﴿۶۱﴾ وَلَا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيۡطٰنُ ۚ اِنَّهٗ لَكُمۡ عَدُوٌّ مُّبِيۡنٌ﴿۶۲﴾ وَ لَمَّا جَآءَ عِيۡسٰى بِالۡبَيِّنٰتِ قَالَ قَدۡ جِئۡتُكُمۡ بِالۡحِكۡمَةِ وَلِاُبَيِّنَ لَكُمۡ بَعۡضَ الَّذِىۡ تَخۡتَلِفُوۡنَ فِيۡهِ ۚ فَاتَّقُوۡا اللّٰهَ وَاَطِيۡعُوۡنِ﴿۶۳﴾ اِنَّ اللّٰهَ هُوَ رَبِّىۡ وَرَبُّكُمۡ فَاعۡبُدُوۡهُؕ هٰذَا صِرَاطٌ مُّسۡتَقِيۡمٌ﴿۶۴﴾ فَاخۡتَلَفَ الۡاَحۡزَابُ مِنۡۢ بَيۡنِهِمۡۚ فَوَيۡلٌ لِّلَّذِيۡنَ ظَلَمُوۡا مِنۡ عَذَابِ يَوۡمٍ اَلِيۡمٍ﴿۶۵﴾ هَلۡ يَنۡظُرُوۡنَ اِلَّا السَّاعَةَ اَنۡ تَاۡتِيَهُمۡ بَغۡتَةً وَّهُمۡ لَا يَشۡعُرُوۡنَ﴿۶۶﴾ اَلۡاَخِلَّآءُ يَوۡمَٮِٕذٍۢ بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوٌّ اِلَّا الۡمُتَّقِيۡنَؕ﴿۶۷﴾ يٰعِبَادِ لَا خَوۡفٌ عَلَيۡكُمُ الۡيَوۡمَ وَلَاۤ اَنۡتُمۡ تَحۡزَنُوۡنَۚ﴿۶۸﴾ اَلَّذِيۡنَ اٰمَنُوۡا بِاٰيٰتِنَا وَكَانُوۡا مُسۡلِمِيۡنَۚ﴿۶۹﴾ اُدۡخُلُوۡا الۡجَنَّةَ اَنۡتُمۡ وَاَزۡوَاجُكُمۡ تُحۡبَرُوۡنَ﴿۷۰﴾ يُطَافُ عَلَيۡهِمۡ بِصِحَافٍ مِّنۡ ذَهَبٍ وَّاَكۡوَابٍۚ وَفِيۡهَا مَا تَشۡتَهِيۡهِ الۡاَنۡفُسُ وَتَلَذُّ الۡاَعۡيُنُۚ وَاَنۡتُمۡ فِيۡهَا خٰلِدُوۡنَۚ﴿۷۱﴾ وَتِلۡكَ الۡجَنَّةُ الَّتِىۡۤ اُوۡرِثۡتُمُوۡهَا بِمَا كُنۡتُمۡ تَعۡمَلُوۡنَ﴿۷۲﴾ لَكُمۡ فِيۡهَا فَاكِهَةٌ كَثِيۡرَةٌ مِّنۡهَا تَاۡكُلُوۡنَ﴿۷۳﴾ اِنَّ الۡمُجۡرِمِيۡنَ فِىۡ عَذَابِ جَهَنَّمَ خٰلِدُوۡنَۚ ۖ﴿۷۴﴾ لَا يُفَتَّرُ عَنۡهُمۡ وَهُمۡ فِيۡهِ مُبۡلِسُوۡنَۚ﴿۷۵﴾ وَمَا ظَلَمۡنٰهُمۡ وَ لٰـكِنۡ كَانُوۡا هُمُ الظّٰلِمِيۡنَ﴿۷۶﴾ وَنَادَوۡا يٰمٰلِكُ لِيَقۡضِ عَلَيۡنَا رَبُّكَؕ قَالَ اِنَّكُمۡ مّٰكِثُوۡنَ﴿۷۷﴾ لَقَدۡ جِئۡنٰكُمۡ بِالۡحَـقِّ وَلٰـكِنَّ اَكۡثَرَكُمۡ لِلۡحَقِّ كٰرِهُوۡنَ﴿۷۸﴾ اَمۡ اَبۡرَمُوۡۤا اَمۡرًا فَاِنَّا مُبۡرِمُوۡنَۚ﴿۷۹﴾ اَمۡ يَحۡسَبُوۡنَ اَنَّا لَا نَسۡمَعُ سِرَّهُمۡ وَنَجۡوٰٮهُمۡؕ بَلٰى وَرُسُلُنَا لَدَيۡهِمۡ يَكۡتُبُوۡنَ﴿۸۰﴾ قُلۡ اِنۡ كَانَ لِلرَّحۡمٰنِ وَلَدٌ ۖ فَاَنَا اَوَّلُ الۡعٰبِدِيۡنَ﴿۸۱﴾ سُبۡحٰنَ رَبِّ السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرۡضِ رَبِّ الۡعَرۡشِ عَمَّا يَصِفُوۡنَ﴿۸۲﴾ فَذَرۡهُمۡ يَخُوۡضُوۡا وَيَلۡعَبُوۡا حَتّٰى يُلٰقُوۡا يَوۡمَهُمُ الَّذِىۡ يُوۡعَدُوۡنَ﴿۸۳﴾ وَهُوَ الَّذِىۡ فِىۡ السَّمَآءِ اِلٰـهٌ وَّفِىۡ الۡاَرۡضِ اِلٰـهٌ ؕ وَهُوَ الۡحَكِيۡمُ الۡعَلِيۡمُ﴿۸۴﴾ وَتَبٰرَكَ الَّذِىۡ لَهٗ مُلۡكُ السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۚ وَعِنۡدَهٗ عِلۡمُ السَّاعَةِۚ وَاِلَيۡهِ تُرۡجَعُوۡنَ﴿۸۵﴾ وَلَا يَمۡلِكُ الَّذِيۡنَ يَدۡعُوۡنَ مِنۡ دُوۡنِهِ الشَّفَاعَةَ اِلَّا مَنۡ شَهِدَ بِالۡحَـقِّ وَهُمۡ يَعۡلَمُوۡنَ﴿۸۶﴾ وَلَٮِٕنۡ سَاَلۡـتَهُمۡ مَّنۡ خَلَقَهُمۡ لَيَقُوۡلُنَّ اللّٰهُ فَاَنّٰى يُؤۡفَكُوۡنَۙ﴿۸۷﴾ وَقِيۡلِهٖ يٰرَبِّ اِنَّ هٰٓؤُلَآءِ قَوۡمٌ لَّا يُؤۡمِنُوۡنَۘ﴿۸۸﴾ فَاصۡفَحۡ عَنۡهُمۡ وَقُلۡ سَلٰمٌؕ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُوۡنَ﴿۸۹﴾
1
Listen Surah Az-Zukhruf (الزُّخْرُف ) with Arabic
Surah Name (Surah Language )
Surah Az-Zukhruf (الزُّخْرُف ), often referred to as "The Ornaments of Gold" in English, is a beacon of spiritual guidance. Positioned in the 25 Para / Chapter chapter of the Holy Quran, it exemplifies the deep-rooted wisdom and the divine message that the Quran carries. As a Meccan (Makki) Surah, it brings forth lessons from the era when it was revealed, resonating with timeless teachings and universal truths.
The significance of Surah Az-Zukhruf (الزُّخْرُف ) is not just limited to its place in the Quran but also in the daily lives of the believers. It's often recited in prayers, sought for solace, and turned to for enlightenment. Its verses encapsulate a world of knowledge and moral directives, guiding believers on a righteous path.
With translations available in Arabic and many other languages, its reach has expanded beyond the Arabic-speaking world, offering everyone a chance to understand and reflect upon its teachings. Every verse of Surah Az-Zukhruf (الزُّخْرُف ) invites contemplation, pushing for a deeper understanding of faith and the grand scheme of existence.
No matter how many times one delves into this Surah, there’s always a fresh perspective waiting to be discovered, a testament to the Quran's endless depth and its role as a perennial guide for humanity.